Saturday, November 22, 2008

womenstories

فيديو العودة

Tuesday, November 18, 2008

ربيع فلسطين بجمال لا يصدق

ربيع فلسطين بجمال لا يصدق ،وادي البيرة في الجليل الأسفل وأزهار الربيع الرائعة وخاصة أزهار نبتة الترمس التي تكثر في تلك المناطق

فلسطين الجميلة

Sunday, November 16, 2008

أوضاع مخيمات اللجوء في لبنان

أوضاع مخيمات اللجوء في لبنان

علي الكوفية شاء من شاء والي مش عاجبو يشرب من بحر غزة

من سجن عكا

الشهداء
- فؤاد حجازي: مكان وتاريخ الميلاد: مدينة صفد 1904م، تاريخ الاعتقال: ....تاريخ الاستشهاد: 17/6/1939م، شنقاً في سحن عكا مع زملائه محمد جمجوم وعطا الزير في ثلاث ساعات متتالية.. الشهيد خريج الجامعة الأمريكية/ بيروت، شارك في أحداث ثورة البراق ( 1929)
- محمد خليل جمجوم: ولد في مدينة الخليل عام 1902، استشهد في سجن عكا في 17/6/1930 شنقاً بعد أخيه فؤاد، شارك في الأحداث الدامية التي تلت ثورة البراق، طلب من السجان أن يعدم قبل أخيه عطا، فرفض السجان، لكنه كسر قيده وهرع إلى حبل المشنقة ووضعه في عنقه وأرغم السجان على إعدامه وتم ذلك، وقد استقبل زائريه ومودعيه بالبذلة الحمراء.
- عطا الزير: ولد في مدينة الخليل عام 1895، استشهد في سجن عكا في 17/6/1930 شنقاً الساعة الثالثة بعد أخيه محمد جمجوم. كان شجاعاً شارك في التظاهرات ضد الإنجليز واليهود، شارك في أحداث ثورة البراق، استقبل زائريه ومودعيه يشد من عزتهم ويرفع معنوياتهم وهو بالبذلة الحمراء.
**أغنية: من سجن عكا(غناء: فرقة العاشقينكانوا ثلاثة رجال يتسابقوا عالموت
أقدامهم عليت فوق رقبة الجلاد
وصاروا مثل يا خال وصاروا مثل يا خال
طول وعرض لبلاد…
يا عين…..
نهوا ظلام السجن يا أرض كرمالك
يا أرض يوم تندهي بتبين رجالك
يوم الثلاثا وثلاث يا أرض ناطرينك
من اللي يسبق يقدم روحه من شأنك
يا عين….
***
من سجن عكا طلعت جنازة محمد جمجوم وفؤاد حجازي
جازي عليهم يا شعبي جازي المندوب السامي وربعه عموما
محمد جمجوم ومع عطا الزير فؤاد الحجازي عز الدخيرة
أنظر المقدم والتقاديري بحْكام الظالم تيعدمونا
ويقول محمد أن أولكم خوفي يا عطا أشرب حصرتكم
ويقول حجازي أنا أولكم ما نهاب الردى ولا المنونا
أمي الحنونة بالصوت تنادي ضاقت عليها كل البلادي
نادوا فؤاد مهجة فؤادِ قبل نتفرق تيودعونا
بنده ع عطا من وراء البابِ أختو تستنظر منو الجوابِ
عطا يا عطا زين الشبابِ تهجم عالعسكر ولا يهابونَ
خيي يا يوسف وصاتك أمي أوعي يا أختي بعدي تنهمي
لأجل هالوطن ضحيت بدمي كُلو لعيونك يا فلسطينا
ثلاثة ماتوا موت الأسودِ جودي يا أمة بالعطا جودي
علشان هالوطن بالروح جودي كرمل حريتو يعلقونا
نادى المنادي يا ناس إضرابِ يوم الثلاثة شنق الشبابِ
أهل الشجاعة عطا وفؤادِ ما يهابوا الردى ولا المنونا



الشــــــهـيــــدعطــــا

تاريخ الميلاد : 1895 تاريخ الوفاة : 1930 واحد من الشهداء الثلاثة الأوائل الذين اعدمتهم سلطات الإنتداب البريطاني في سجن عكا عقب ثورة البراق (1929). عمل عطا الزير في عدة مهن يدوية واشتغل في الزراعة وعرف عنه منذ الصغر جرأته وقوته الجسمانية واشترك في المظاهرات التي شهدتها مدينة الخليل احتجاجاً على الهجرة الصهيونية الى فلسطين ولا سيما الى مدينة الخليل. القت سلطات الإنتداب القبض على عدد كبير من العرب وحكمت على 26 منهم بالإعدام ثم ابدلت الإعدام سجناً مؤبداً لثلاثة وعشرين منهم وابقته على عطا الزير ومحمد جمجوم وفؤاد حجازي الذين نقلوا الى سجن مدينة عكا. وفي يوم الثلاثاء 17/6/1930 (الذي حدد للإعدام) اعدم عطا الزير فسقط شهيداً.

بطاقة هوية

الاسم :: فلسطين بنت كنعان :: الديانة :: مسلمة :: الحالة الاجتماعية :: مطلقة :: عدد الأبناء :: ستة :: أسماء الأبناء :: الأولى : نكبة مواليد 1948 الثانية : نكسة مواليد 1967 الثالثة : انتفاضة مواليد 1987 الرابعة : نكسة مواليد 1993 الخامسة: هبة الأقصى مواليد 1996 السادسة : حرية مواليد 2000 :: نبذة عن حياتي :: أنا أرض الديانات السماوية - الإسلام - المسيحية - اليهودية مسلوبة يتيمة منذ الصغر تبرئ عني أبي واسمه ( عربي ) وأمي اسمها (شام) لا حول لها ولا قوه إخوتي 23 لا أحد منهم يعرفني أكبرهم مات سنة 2003 واسمه عراق رحمه الله طموحي بسيط أن أتحرر من إسرائيل :: أوصافي :: أنا في منتهى الجمال متدينة من أسرة عريقة ( جزيرة العرب ) أحب الحياة كباقي البلاد لكن بعزة أهوى البحر الذي يلامس قدماي وأعشق موسيقى الثوار في أحضاني لون شعري أخضر ولون عيوني أزرق لي عشاق كثر أكثر من كل البلاد مهري الشهادة ويوم عرسي تحريري العلاقات الأسرية كما تعلمون لي 23 أخ لا أحد منهم يزورني كلهم خائفون من زوج أمهم (أمريكا) فبعد موت أخي العراق بت وحيدة ليس لي إلا الله فأخوتي يريدون تزويجي من إسرائيل ابن أمريكا وأنا أرفض هذا الزواج وضعي المادي تعيس مع أن أخوتي من أغنى البلاد فهل من مجيب لدعواتي أجيبوا والله إني أحترق

مجلس الأمن الدولي

تاريخ صدور القرار جهة الإصدار رقم القرار 1967 مجلس الأمن الدولي 242 1947 الجمعية العامة للأمم المتحدة 181 1969 مجلس الأمن الدولي 338 1949 الجمعية العامة للأمم المتحدة 194

من لاجئ فلسطيني إلى لاجئ أمريكي ضربتكم ريتا، وضربتنا إسرائيل

قلوبنا تبكي لكم يا شعب أمريكا، فما أصعب ترك الوطن، ومغادرة البيت!! إنها حسرة تسكن القلب، ودمعة تنساب على الخد، كما عرفنا ذلك نحن الفلسطينيين، فلا جمر الحسرة ينطفئ، ولا دمعة الضياع تجف بعد عشرات السنين، لقد تآخيتم معنا يا شعب أمريكا، وصار بعضكم شريكنا في هم اللجوء، وأدركتم مثلنا مأساة الهرب من البيت طلباً للسلامة، وما فيها من الندامة ما يفوق السلامة، ولاسيما بعد أن يضمن الإنسان لنفسه البقاء، ويحاول أن يفتش عن ذكرياته فلا يجدها، ولا يجد من حوله الأشياء التي ألفها، ولا المقتنيات التي تعرفه، ولا الممتلكات التي كانت تحت إمرته قبل تركه وطنه، هذا ما خبرناه نحن الشعب الفلسطيني، ولذلك ترانا أكثر أهل الأرض توجعاً وتحسساً لمأساة من ترك بيته منكم يا شعب أمريكا، وهاجر إلى الشمال أو إلى الغرب بحثاً عن السلامة، ناجياً بنفسه، وولده من بطش إعصار كاترينا، أو إعصار ريتا، إن حالة اللاجئ الأمريكي المؤقتة لتشبه حال اللاجئ الفلسطيني الدائمة، من حيث الهجرة الإجبارية من البيت، والهروب الجماعي من الوطن قبل سبع وخمسين سنة، طلباً للنجاة وبحثاً عن السلامة من أعاصير الموت الإسرائيلي الذي يطاردهم، لقد تشابهنا اليوم يا أمريكا في اللجوء وطلب النجاة من الطغاة، ولقد تشابه أعداؤنا في القوة والبطش والتفوق والقسوة، والعنف. قلوبنا تبكي لكم يا شعب أمريكا، نحن الفلسطينيين ندرك أن لا فرق بين لاجئ ولاجئ، فالمثل العربي يقول: الثاكل تبكي للثاكل، وهذا ما يحرك بي كلاجئ فلسطيني التعاطف، والشفقة مع اللاجئين الأمريكيين الذي ضربتهم ريتا، وكاترينا، وتركتهم في العراء، لاجئين، بعيدين عن أرضهم، وبيوتهم، ومدارسهم، وملاعبهم، وذاكرتهم، مع الفارق الكبير بين لاجئ أمريكي مؤقت إلى حين انتهاء أيام انحسار أضرار وطوفان الأعاصير ريتا وكاترينا، وبين لاجئ فلسطيني ما زال بعد سبع وخمسين سنة لاجئاً، وليس ما يبشر بنهاية إعصار إسرائيل، ومع الفارق بين لاجئ أمريكي في وطنه، ولاجئ فلسطيني ضاع منه وطنه، وبين لاجئ أمريكي يجد من يستقبله، يهتم به ويرعاه، ولاجئ فلسطيني ما زالت تطارده أعاصير الأباتشي، وأف 16 الإسرائيلية، ولم يجد غير كثبان الرمل تعسف التراب في عينيه. قلوبنا تبكي لكم يا شعب أمريكا، رغم إن الفرق كبير بين لاجئ أمريكي ضمن السلامة بابتعاده عن تأثير إعصار كاترينا، وريتا، ولاجئ فلسطيني لا تتوقف وسائل الإرهاب، والعنف الإسرائيلي عن ملاحقته، لقد تعبت ريتا، وكاترينا، وانهارت، ولم تتعب إسرائيل من احتلال، وتصفية، وذبح الفلسطيني كلما لاحت لها عتمة، ومع ذلك فإن اللجوء واحد، والتوجع من هجر البيت عنوة متشابه، والمشاعر الإنسانية واحدة في ارتعاشها، لقد تشابه الوجع الأمريكي في اللجوء مع الوجع الفلسطيني في لحظات الخوف, والهروب، وتوقع الموت، وخشية الهلاك، وطلب السلامة، والالتفات إلى الخلف، وتوقع الأسوأ، لقد تقاسم الأمريكي مع الفلسطيني الوجع، وتقاسمت ريتا وكاترينا مع إسرائيل متعة النصر على الإنسان في حالة الضعف، وعنف البطش به، وتهجيره من بيته!!! قلوبنا تبكي لكم يا شعب أمريكا، ولن ينسى شعبنا الفلسطيني موقفكم الإنساني معنا سنة 1948، لقد أوصلتنا المنظمات الإنسانية الأمريكية مساعداتها؛ ونحن في أمس الحاجة إليها، فجاءنا الدقيق، والرز، والحليب، وزيت الذرة، والصابون، ومعلبات اللحمة والسمك، لقد كانت يد الشعب الأمريكي حنونة على اللاجئين، ومنحت ما ضمن بقاءهم أحياءً حتى يومنا هذا، لقد جاءنا الدقيق الأمريكي في أكياس بيضاء كتب عليها (ليس للبيع أو المبادلة، هدية من الشعب الأمريكي) صار الدقيق أرغفة خبزٍ أكلناها، وصارت الأكياس الفارغة سراويل تستر عوراتنا، وكانت تحمل ذات الجملة (ليس للبيع أو المبادلة) مكتوبة على قفا جيل كامل من رجال الشعب الفلسطيني، جيل ما زال مخلصاً ووفياً لترابه الذي ما غادره أبداً، وورث لأبنائه تجربة الأجداد، وحب البلاد. قلوبنا تبكي لكم يا شعب أمريكا، ونحن نتحسس مشاعركم التي ستفيق قريباً من صدمة اللجوء، لتتقاسم مع الفلسطينيين بعض ما يعانونه من عشرات السنين، لنلامس سوياً صدى الحنين إلى البيت، عندما يصير طوافة تقطر شوقاً كل الوقت، والتلهف على العودة إلى الوطن تطفو على سطح الذاكرة، لا شك أن هذه مشاعر إنسانية مشتركة بين اللاجئين الأمريكيين والفلسطينيين، تعزز الإدراك لديكم بأن الحياة لا تسير بالدقيق وحدة، الحياة وطن محرر من الغاصبين، وأرض لا تضربها أعاصير الإرهاب، الوطن عزيز يا شعب أمريكا، ومربع الصبا ليس للبيع أو للمبادلة، وذاكرة الإنسان الحر تأبى فكرة النسيان، والتخلي عن المكان الذي منح الآباء والأجداد الهوية، وحفر أخاديد الذاكرة، وبسط الأمل وحدد المصير المشترك. قلوبنا تبكي لكم يا شعب أمريكا، ونقول لكم: يدنا قصيرة عن تجفيف عرقكم، ومسح دمعتكم، وإمكانياتنا تضيق عن مساعدتكم، وعلاج جرحكم، ولكننا نمتلك قلباً يفيض نحوكم بالمشاعر الإنسانية الطيبة، التي لا تتمنى لأي إنسان أن يعيش يوماً واحداً لاجئاً بعيداً عن بيته، فكيف بالشعب الفلسطيني الذي ما زال لاجئاً بعيداً عن وطنه بعد تسع . وخمسين سنة

About Me

My photo
MARIESTAD, SWEDEN, Sweden
Powered By Blogger